في عصر ما قبل التاريخ، حين لم يكن لشيء في العالم اسم، نزل الإله. خلق الإله الحياة، العقل، النور... فصل الظلام، وأخرج الحياة من مهدها المائي إلى اليابسة. منح القردة البشر اللغة، محررًا إياهم من عالم البهائم. اختار أول نبي للعالم، الذي قاد تاريخ الحضارة بأكمله، وأسس أحفاد هذا النبي لاحقًا أمة عظيمة. ...... في العصر الذهبي الذي تلا ذلك، ابتعد الناس عن الإله وتفرقوا في جميع أنحاء العالم. نُسيت أشياء كثيرة، تاركة التاريخ ليُدفن تحت ركام الزمن. لكن الحياة هي عودة. سيتذكر الناس في النهاية، ففي هذه القصة، أحب الإله العالم أولاً.
Support the novel and help continue its translation and publication!