اكتسبت عشيرة الشيطان زمام الأمور، وكان البشر معرضين لخطر الفناء. في تلك اللحظة الحاسمة، قادت ستة معابد الجنس البشري لحماية أرضهم الأخيرة. انضم شاب إلى معبد الفرسان لإنقاذ والدته، وكان عليه أن يواجه كل تلك الفخاخ والمعجزات في هذه الرحلة الشاقة. في عالمٍ حاربت فيه معابد البشر الستة أعمدة الشيطان الـ 72 لعشيرة الشيطان، هل سيصل أخيرًا إلى العرش الإلهي المختوم
Support the novel and help continue its translation and publication!