اختار إله المقامرين لوسيان للمشاركة في مشروع بوابة السماء. كان هدفهم إنقاذ عالمٍ يحتضر من الدمار، وضمان عدم تعرضه للتدمير مرةً أخرى. للأسف، لم تسر الأمور كما خطط لها الإله. أصيبت روح لوسيان بجروح بالغة أثناء نقل الروح، وكانت على وشك الانهيار. ولما لم يجد أمامه خيارًا آخر، اضطر إله المقامرين إلى خوض مقامرة أخرى للحفاظ على روح مرشحه المختار ومساعدته في العثور على وعاء جديد. وكأن القدر دبر ذلك، تجولت روح لوسيان في عالم سولايس حتى اندمجت مع جثة طفل حديث الولادة تُرك يطفو في النهر. بهويته الجديدة كلوس، أدرك الفتى أنه حتى مع بركات الآلهة، فإن إنقاذ العالم ليس بالأمر الهيّن. في عالم السيوف والسحر، حيث تنطلق المغامرات بحرية وجنون... تبدأ الملحمة الأسطورية لأمير مهجور!
Support the novel and help continue its translation and publication!