لم يكن القدر رحيمًا بجي نينج. فقد عانى من الأمراض والوهن طوال حياته على الأرض، فأدرك منذ الصغر أنه سيموت في سن المراهقة. ما لم يكن يعلمه هو وجود حياة بعد الموت، وأن الكون المتعدد أوسع بكثير مما كان يظن. بتوفيقٍ من القدر، وُلد جي نينغ من جديد في عالمٍ من الخالدين والوحوش، من مُنقّي الكي وآلهة الشياطين الأقوياء، عالمٌ دامت فيه السلالات لملايين السنين. عالمٌ أعظم... وأصغر... مما كان يتخيل. ستُتاح له فرصة الانضمام إليهم، وفي هذه الحياة، أقسم جي نينغ لنفسه، أنه لن يضعف مرةً أخرى! كان العصر الذي وُلد فيه عصرًا قاحلًا، لكن جي نينغ سيجعله عصره.
Support the novel and help continue its translation and publication!